للاطلاع على محتويات الإعلان أنقر هنا  
صحيفة دولية تهتم باللغة العربية في جميع القارّات
تصدر برعاية المجلس الدولي للغة العربية

  المؤتمر الدولي الحادي عشر للغة العربية           موقع الجمعية الدولية لأقسام العربية           الموقع الجديد الخاص بالمؤتمر الدولي للغة العربية           الباحث العربي: قاموس عربي عربي           راسلنا         
الصفحة السابقة الصفحة الرئيسة

ـ #بالعربي هاشتاج لدعم اللغة العربية في يومها.. ومغردو تويتر لغتنا تراثنا وهويتنا

ريم مصطفى

 ‫ دعت ‫مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة‬⁩، جميع العرب، ومحبي اللغة العربية في العالم، لدعم مبادرة ⁧‫#بالعربي،‬⁩ وفعالياتها المتنوعة، احتفاءً باللغة العربية، عبر وسائل التواصل الاجتماعي "فيسبوك".

وتنص فكرة مبادرة ⁧‫#بالعربي،‬⁩ على قيام جميع مستخدمي الإنترنت ممن يتحدثون العربية، لغة أولى أو ثانية، أو حتى الأشخاص المهتمين باللغات، باستخدام اللغة العربية في جميع صور وأشكال التواصل عبر الإنترنت.

كما تهدف المبادرة، إلى حماية اللغة العربية من تهديد التهميش، وقلة الاستخدام من قِبَل الأجيال الجديدة، عبر حثِّهم على استخدامها في حياتهم اليومية؛ لما تتمتع به من مرونة كبيرة، قادرة على مواكبة كافة التطلعات.

وبالفعل، بدأ مستخدمو التواصل الاجتماعي، يشاركون في المبادرة، ويعبرون عن تأييدهم الشديد لفكرة المبادرة.

فكتب أبو يامن: "ساهمت اللّغة العربيّة في نهوض العديد من الحضارات، وخصوصًا الأوروبيّة، ممّا أدّى إلى تشجيع الأوروبيّين لتعلُّمها، وفهمها، للتعرّف على حروفها وكلماتها".

وعلقت رحاب "اللغة العربية، هي إحدى أهم اللغات في العالم، وانتشرت انتشارًا كبيرًا، بحيث ينطق بها ما يقدّر بـ 350 مليون نسمة حول العالم".

وكذلك كتب ثاني الزيودي "لغتنا العربية هي تراثنا، وكياننا القومي والعلمي والثقافي، والحفاظ على هذا التراث واجب علينا جميعًا".

ووجه محمود عبدالله نصيحته للعرب قائلًا "لا تعد اللغة وسيلة تفاهم وحسب، وإنما هي هوية أمة، وقوة حضور أي لغة وكثرة استعمالها، أو الابتعاد عنها، هو رهن بالحضور الحضاري لأهل تلك اللغة على المستوى الإنساني".

واستطرد "فإذا ابتعد قوم عن لغتهم، وتقمصوا لغات أخرى، فاعلم أنهم يعيشون حالة وهن حضاري، سلبهم شخصيتهم، وأورثهم تبعية الأقوياء".
 

الأهرام

التعليقات
الأخوة والأخوات

نرحب بالتعليقات التي تناقش وتحلل وتضيف إلى المعلومات المطروحة عن الموضوعات التي يتم عرضها في الصحيفة، ولكن الصحيفة تحمل المشاركين كامل المسؤولية عن ما يقدمونه من أفكار وما يعرضون من معلومات أو نقد بناء عن أي موضوع. وكل ما ينشر لا يعبر عن الصحيفة ولا عن المؤسسات التي تتبع لها بأي شكل من الأشكال. ولا تقبل الألفاظ والكلمات التي تتعرض للأشخاص أو تمس بالقيم والأخلاق والآداب العامة.

الاسم
البلد
البريد الالكتروني
الرمز
اعادة كتابة الرمز
التعليق
 
   
جميع الحقوق محفوظة © 2024
المجلس الدولي للغة العربية