للاطلاع على محتويات الإعلان أنقر هنا  
صحيفة دولية تهتم باللغة العربية في جميع القارّات
تصدر برعاية المجلس الدولي للغة العربية

  المؤتمر الدولي الحادي عشر للغة العربية           موقع الجمعية الدولية لأقسام العربية           الموقع الجديد الخاص بالمؤتمر الدولي للغة العربية           الباحث العربي: قاموس عربي عربي           راسلنا         
الصفحة السابقة الصفحة الرئيسة

رافينيا: وليد عبدالله لايستطيع التحدث باللغة العربية



لا يخفي البرازيلي رافينيا شعوره بالغرابة عندما دخل نادي الشباب الواقع شمال العاصمة السعودية لأول مرة، وبعد عام ونصف بات هذا المكان جزءا من حياة البرازيلي القصير، يحضر إليه يومياً قبل بداية التمارين بوقت طويل.

ويقول رافينيا لبرنامج "في المرمى" عن عشقه: "أحب السيارات الفارهة كثيرا، أملك إحداها في البرازيل، تشدني فخامة وجمال المركبة، وأشعر بالسعادة والناس تتابعني في الطريق، لهذا كان أول شروط عقدي مع الشباب هو تأمين سيارة فخمة، وكما ترى وفرت لي الإدارة مشكورة سيارة جميلة وجديدة، وهذا ما طلبته".

وفي الممر المؤدي إلى ملعب التمرين، تستوقف رافينيا صورة بعينها بين مجموعة صور، وعنها يقول: "أتوقف دوماً عند مروري من هنا أمام صورة الأمير خالد بن سلطان، إنه كبير الشبابيين وابنه فهد صديق عزيز يقدم لي النصائح باستمرار وينقل لي رسائل الأمير خالد، وساعدني كثيراً هنا في النادي".

-ويسترجع البرازيلي الماهر تمرينه الأول، ويقول: "استقبلني المدرب الكبير ميشيل برودوم، إنه صاحب شخصية قوية صارم يحب الانضباط ، كل اللاعبين أمامه سواسية، استفدت منه كثيراً وطور من أدائي، سأصدقك القول أكثر إنه أفضل من دربني منذ أن لعبت الكرة، استلم مساعده ايميليو الفريق بعده كنتُ مختلفا معه دائما، لم أستطع فهم طريقة لعبه، كان غريباً وصعب التعامل، ختام الموسم كان مع المدرب عمار السويح، وهو رجل طيب القلب، لكن الصعوبة كانت تكمن في صعوبة التواصل معه فقط، لاختلاف اللغات، لقد عمل عملا جيدا وأثمر عن كأس مختلفة حققناها في جدة أمام الأهلي كأجمل ختام نتمناه".


وفي التحديات الخاصة بين اللاعبين، قال: "أحب التحدي أمام وليد عبدالله، وهو ملح التدريبات في الشباب، أعترف أنه دائما يتغلب علي، إنه حارس ممتاز، والأفضل هنا وكي أرفع من معنوياته أيضا ويتألق أكثر نحتاجه كثيراً، فيما يخص ملاحظة وليد عني وضعفي في اللغة الإنجليزية فهو أمر غير مقبول منه، لأن اللاعبين لا يفهمون منه العربية حتى يتمكن من إتقان لغة أخرى".


العربية

التعليقات
الأخوة والأخوات

نرحب بالتعليقات التي تناقش وتحلل وتضيف إلى المعلومات المطروحة عن الموضوعات التي يتم عرضها في الصحيفة، ولكن الصحيفة تحمل المشاركين كامل المسؤولية عن ما يقدمونه من أفكار وما يعرضون من معلومات أو نقد بناء عن أي موضوع. وكل ما ينشر لا يعبر عن الصحيفة ولا عن المؤسسات التي تتبع لها بأي شكل من الأشكال. ولا تقبل الألفاظ والكلمات التي تتعرض للأشخاص أو تمس بالقيم والأخلاق والآداب العامة.

الاسم
البلد
البريد الالكتروني
الرمز
اعادة كتابة الرمز
التعليق
 
   
جميع الحقوق محفوظة © 2024
المجلس الدولي للغة العربية