للاطلاع على محتويات الإعلان أنقر هنا  
صحيفة دولية تهتم باللغة العربية في جميع القارّات
تصدر برعاية المجلس الدولي للغة العربية

  دعوة للمشاركة والحضور           المؤتمر الدولي العاشر للغة العربية           موقع الجمعية الدولية لأقسام العربية           الموقع الجديد الخاص بالمؤتمر الدولي للغة العربية           الباحث العربي: قاموس عربي عربي           راسلنا         
الصفحة السابقة الصفحة الرئيسة

حملة شبابية للتوعية بأهمية الحفاظ على اللغة العربية

عميون

أطلق شباب نشاط ” قوافل داخلية بجمعية رسالة ” حملة تحت عنوان ” أنا بالعربى “والتى تأتى كنوع من أنواع لفت الانتباه إلى اللغة العربية وأن استخدامها تراجع حتى كلغتنا الاصلية والتى يجب ان نفخر بها لا ان نتبرأ منها ونغيرها”.

وقال منسقو الحملة إنها جاءت أيضا بعد انتشار الكتابة بالـ ” فرانكوا آراب ” وهى اللغة التى لا نستفيد منها شيئا سوى أنها تطمس معالم وحروف اللغة العربية من خلال كتابتها لكن بحروب انجليزية، وهذا ما لا تسمح به أى دولة آخرى لسبب واحد فقط هو “اعتزازها بلغتها”، ومن الجدير بالذكر أولا وأخيرا فى هذا الأمر أن اللغة العربية هى لغة القرآن الكريم فأى شرف وتكريم أفضل من ذلك !ألا يكفى هذا السبب لنعتز بلغتنا ونكون أكثر تمسكا بها وحفاظا عليها”.

وجاءت نتائج الحملة سريعا وبشكل ايجابى بعد الاتفاق على ان من احدى خطواتها للفت الانتباه والانظار اليها “تغيير أسماء الحسابات الشخصية على فيس بوك ” من اللغة الانجليزية إلى العربية وفى خلال يومين تقريبا تم تغيير ما يقرب من 300 اسم بعد اقتناع أصحابها بالحملة وأهدافها، وأن تلك الخطوة لربما تكون سبيلا يعود بنا إلى التمسك باللغة ويدعونا أيضا للاستزادة من تعلمها فانت بذلك تتعلم لغة القران وايضا تعلم ما يخص القران الكريم من احكام التجويد والتلاوة وكل ما يعين على القراءة بشكل صحيح حتى نصون لغتنا لغة القرآن.

وأضافت منسقوا الحملة : “هذه الحملة أيضا ستمتد لفترة قادمة بإذن الله وقد قام شباب النشاط باختيار اسم القافلة القادمة والتى تتنوع انشطتها من تركيب اسقف وحفر وتوصيل المياه وجهاز العرائس وحفلات الاطفال وزيارات المسنين ومجددون المساجد وأيضا بناء البيوت.


عميون

التعليقات
الأخوة والأخوات

نرحب بالتعليقات التي تناقش وتحلل وتضيف إلى المعلومات المطروحة عن الموضوعات التي يتم عرضها في الصحيفة، ولكن الصحيفة تحمل المشاركين كامل المسؤولية عن ما يقدمونه من أفكار وما يعرضون من معلومات أو نقد بناء عن أي موضوع. وكل ما ينشر لا يعبر عن الصحيفة ولا عن المؤسسات التي تتبع لها بأي شكل من الأشكال. ولا تقبل الألفاظ والكلمات التي تتعرض للأشخاص أو تمس بالقيم والأخلاق والآداب العامة.

الاسم
البلد
البريد الالكتروني
الرمز
اعادة كتابة الرمز
التعليق
 
   
جميع الحقوق محفوظة © 2024
المجلس الدولي للغة العربية